مالذي حدث يا ......
كنت قد وعدتك مرة باشياء واشياء
فاعذريني انني ماكنت اعلم ماسيأتي
في المساء،
فالوعد بات مهدداً بالإنتحار
وربما قدمات
وانا على اكتاف احلامي أُحَمِلُ
ذالك الماضي التعيس
وألعن الحاضر ، كي يأتي
ب احلامي الشهيده في الطفولة والصبا
قتلت ومات الحلم والصيف شتاء
فعلاً فلا الايام عادت مثلما كانت لأنفسنا
لم يبق شي غير صوت الحرب والغدر اللعين
وطعنة الاصحابِ.
#مجاهد
ومازال مستمراً .فإلى متى يامجاهد؟
تعليقات
إرسال تعليق