١١فبراير قصة لم تنتهي!
ثورة ١١فبراير كانت تجمع اكثر من طرف سياسي بما فيهم الحوثيين . تلتها بعد الحوار الوطني وتشكيل الحكومه التوافقية ثورة مضاده تزعمها الحوثيين انفسهم التي اسموها المسيرة القرانيه والتحالف مع نظام صالح .
تتناقض الأحداث والمواقف التي مرت من بداية
ثورة ١١ فبراير حتى يومنا هذا.
حدثان كان لهما بالغ الاثر ،
١- "ثورة ١١ فبراير " -- تضم كل الاطياف السياسية
٢-الثورة المضاده "المسيرة القرانيه" تزعمها تياران تيار حوثي وتيار ألنظام السابق بزعامه صالح
أيٍّاً من الأحداث السابقة كان لة بالغ الاثر في الإنقسام الذي يشهده الشعب اليمني اليوم "والمتسبب في شرخ جدار الوطن الذي مازال يتسع كل يوم ؟
على الرغم من أن الثانية هي وليده الأولى ؟
تعليقات
إرسال تعليق